-
-
-
-
أزمة الديموقراطية في البلدان العربية 83,00 DhsAjouter au panier
علي الكواري
اعتراضات وتحفظات على الديموقراطية في العالم العربي
-
-
أشخاص حول القذافي 160,00 DhsAjouter au panier
عبد الرحمان شلقم
يقدم عبد الرحمن شلقم في كتابه « أشخاص حول القذافي » الكثير من المعلومات والخفايا الخاصة بالشخصيات القريبة من العقيد الراحل معمر القذافي مراعيا من خلال سرده وحديثه عنها مدى علاقته وقربه وصداقته لها، فمنهم من يقدمه بصورة سيئة جدا، ومنهم من يحاول أن يبحث له في تاريخه الطويل في خدمة العقيد عن بقعة ضوء.
لكن العامل المشترك الذي أسقطه شلقم على كل هذه الشخصيات هو إدانتهم لاستمرارهم مع النظام المنهار إلى آخر يوم فيه وعدم انضمامهم للثورة مبكرا كما فعل هو، مستجيبا لنداء الخير في قلبه، ليتحول إلى كلمات مؤثرة يلقيها في هيئة الأمم المتحدة ليصدر القرار الأممي القاضي بحماية الليبيين العزل.
-
-
-
-
-
أقصى اليسار في المغرب، مقارعى نبيلة للمستحيل 50,00 DhsAjouter au panier
لحسن العبسي، الصافي الناصري
-
-
-
أنين الغضب 80,00 DhsAjouter au panier
جبران مسعود
هل هي رواية؟ هل هي خواطر؟ مذكّرات؟ لا يهم. « سمّها ما شئت » يقول المؤلّف مخاطباً قارئه، قبل أن يستدرك « هو كتاب عن الناس في أحداث لبنان ». بين دفّتي ذلك الكتاب، تتلاقى مصائرُ كثيرة على هامش الحرب، وتُسرَد حكايات كثيرة عن ناسٍ لفظتهم دوامات العنف التي تفتك بالوطن: ناس جبران مسعود الذين يعانون بخَفر، فيلفّهم « أنين الغضب ».
-
-
-
-
-
-
-
استهداف العراق 95,00 DhsAjouter au panier
جيف سيمونز
استهداف العراق، العقوبات والغارات في السياسة الأمريكية
-
-
الأنفاق والآفاق (رؤية مستقبلية للصراع العربي – الإسرائيلي) 45,00 DhsAjouter au panier
عبد الإله بلقزيز
-
-
-
-
-
الإنسان المهدور 75,00 DhsAjouter au panier
مصطفى حجازي
يختار حجازي الإنسان العربي ليقدم عينة درسية تطبيقية لمفهوم الإنسان المهدور. ويرى بهذا الصدد أن علم النفس في الوطن العربي مقصر جدا في تناول كثير من قضايا الإنسان العربي المصيرية والوجودية. وذلك لأسباب عديدة منها أننا مازلنا تابعين « لعلم النفس الغربي الذي نشأ وتطوّر لخدمة احتياجات المجتمع الصناعي في الغرب تحديداً ». وهناك سبب مهم آخر يتمثل في « تعاظم نظام المحظورات الذي ما انف يختار حجازي الإنسان العربي ليقدم عينة درسية تطبيقية لمفهوم الإنسان المهدور. ويرى بهذا الصدد أن علم النفس في الوطن العربي مقصر جدا في تناول كثير من قضايا الإنسان العربي المصيرية والوجودية. وذلك لأسباب عديدة منها أننا مازلنا تابعين « لعلم النفس الغربي الذي نشأ وتطوّر لخدمة احتياجات المجتمع الصناعي في الغرب تحديداً ». وهناك سبب مهم آخر يتمثل في « تعاظم نظام المحظورات الذي ما انفكّ يتفاقم في عالمنا العربي » حيث يحرم على الباحثين الخوض في تفاصيل تعتبر ممنوعة على التفكير الحرّ نظرا لما تشكله من خطورة على فضح النظام السياسي العربي. »، يعود د. مصطفى حجازي بعد سنوات على إصدار كتابه القديم والمشهور « التخلف الاجتماعي: مدخل الى سيكولوجية الإنسان المقهور »، يعود الآن ليواصل مشروعه في تفكيك مفهوم جديد هو الانسان المهدور. وبين الإنسان « المقهور » و »المهدور » ليس هناك فقط جناسٌ لفظي بلاغيّ، بل هناك جناسٌ دلاليّ سيكتشفه القارىء لفصول الكتاب التي بلغت تسعة فصول ومقدمة.
-