البرغواطيون 2

عبد الله بونفور
- Guide Des Tailles
Size Guide
Size Chest Waist Hips XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 2XL 44 38 44 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
Size Chest Waist Hips 2XS 32 26 32 XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
Size Chest Waist Hips XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 2XL 44 38 44 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
- Delivery & Return
Delivery
We ship to all 50 states, Washington DC.
All orders are shipped with a UPS tracking number.
Always free shipping for orders over US $200.
During sale periods and promotions the delivery time may be longer than normal.
Return
Elessi will accept exchanges and returns of unworn and unwashed garments within 30 days of the date of purchase (14 days during the sales period), on presentation of the original till receipt at any store where the corresponding collection is available within the country of purchase.
Your return will usually be processed within a week to a week and a half. We’ll send you a Return Notification email to notify you once the return has been completed.
Please allow 1-3 business days for refunds to be received to the original form of payment once the return has been processed.Help
Give us a shout if you have any other questions and/or concerns.
Email: contact@mydomain.com
Phone: +1 (23) 456 789
95,00 Dhs
Basé sur 0 commentaires
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
Seuls les utilisateurs connectés les clients qui ont acheté ce produit peuvent laisser un avis.
Produits Connexes
عباس محود العقاد
امتطى العقاد لهذا الكتاب صهوة فكره، بغية الإحاطة بعظمة بطله، فبطله ذو لونٍ جديد، وعبقريته ذات طابع فريد، والكتاب ليس سرداً لسيرة عمر بن الخطاب، ولا عرضاً لتاريخ عصره، وإنما هو وصف له، ودراسة لأطواره، ودلالة على خصائص عظمته، واستفادة من هذه الخصائص لعلم النفس، وعلم الأخلاق، وحقائق الحياة، لذلك ركز العقاد على ما يفيد هذه الدراسة، سواء لديه أكان من حادث صغير أم عظيم. كما أظهر حرجه عندما حاول أن يجاري من يسمون بالكتّاب المنصفين، الذين يقرنون المدائح بالمعايب، ويمزجون النقائص بالمناقب، ولا يأتون بحسنة إلا نقبوا عن سيئة تمحوها، أو تقلل منها، وكأن سّر حرج العقاد، أنه لم يجد عيباً ولا ما يستحق اللوم في حياة عمر وأطواره، مما جعله يتوقع أن يتهم بالمغالاة والتحيز والإعجاب، إذ كيف يحاسب -هو أو غيره- عمر بن الخطاب، وقد كان عمر يحاسب نفسه بأعنف مما كان يمكن أن يحاسبه غيره؟
محمد العربي المساري
يتعرض الكتاب إلى سلسلة تحولات باهرة، جعلت محمد بن يوسف يصبح هو محمد الخامس. والسلطان يتحول إلى ملك. وذلك عبر رحلة مثيرة من المشور (اسم البلاط المغربي)، إلى كورسيكا، فمدغشقر، ومن هناك إلى القمر.
أراد الفرنسيون بـ20 أغسطس/آب1953 إنهاء مرحلة. فإذا بالعملية تصبح تدشينًا لمرحلة جديدة، هي بداية النهاية لنظام الحماية.
لم يحدث ذلك عفويًّا، بل كان ذلك فصلًا في مسلسل، بدأ في 1930.
يتوقف المؤلف بالكاميرا البطيئة عند مواقف ومشاهد ومسارات، طبعت تاريخ المغرب الحديث. وما زالت ذيول تلك الأحداث المثيرة تتفاعل. ومن جرّاء ذلك ما زالت أحداث تلك الفترة تغري بالرجوع إليها، لمساءلتها، وللوقوف عند مقولات مغلوطة، ما تزال تتردد، كالقول بوجود « اتفاقيات إيكس ليبان ». وهو شيء لم يوجد.
وأحيانًا يتم التعرض للفترة بأسلوب « ماذا لو »، للخوض في فرضيات متخيّلة، في حين أن ما حدث ما كان له أن يحدث إلا كما حدث. لأن التاريخ لا تحرّكه النزوات والصدف. بل هو نتاج الشروط الموضوعية التي أفرزته وتصرفات الفاعلين الذين صنعوه.
وفيما بين نفي السلطان والعودة إلى العرش، نبتت في المشهد كائنات، وتحركت وقائع وأشياء، يتناولها المؤلف، مستعملًا كمًّا كبيرًا من المعلومات التي أصبحت الآن في متناول الباحث، بفضل ما تمّ نشره من وثائق وكتب وشهادات، تزودنا بمعطيات دالة، تساعد على الشرح، وأحيانًا على التصحيح.
وفي كثير من الحالات يترك المؤلف تلك المعطيات تتحدث من تلقاء نفسها، فيتمكن القارئ من أن يفهم وأن يضع الأمور في نصابها. وبذلك ندرك جذور بعض الأساطير المؤسسة للمغرب الحديث وهي ذات عمر طويل.
إلى حدٍّ ما يتعرض الكتاب إلى قصة تأسيس مغرب الاستقلال.
في 2009 حلّت مئوية ميلاد محمد الخامس. وبعده حلّت في 2010 مئوية ميلاد علال الفاسي وعبدالخالق الطريس ومحمد بن الحسن الوزاني.
وهي مناسبة جديرة بأن نغتنمها لتكريم جيل كامل برز لتحقيق مشروع نهضوي. جيل ورث مغربًا محتلًّا، فتعبّأ لإقامة دولة عصرية، على أنقاض المغرب المتأخر والممزق الذي سقط في 1912.
وجدي نجيب المصري
يأتي هذا الكتاب بعد « البعد التوراتي للإرهاب الإسرائيلي » لوجدي المصري، ليتابع تشريح النصوص التوراتية والنصوص الأقدم التي استُلّت التوراة منها، طارح. . . ًا المزيد من الأسئلة ومقارنًا بين النصوص المتوفرة، ولا سيما مخطوطات قمران التي تعد من أقدم المخطوطات لكن أجزاء منها بقيت مخفية بعناية حتى القرن العشرين، وتضم نصوصًا ظهرت فيما بعد في الكتاب المقدس، وأخرى لم تعتمد في أي من الكتب السماوية الموجودة بين أيدينا. مرة أخرى، يتطرق الكاتب إلى مواضيع معتمٌ عليها عن قصد، ليضيء عليها ويربطها بما يحدث في بلادنا اليوم، مثيرًا موجة من الاستنفار لدى المؤسسات والجمعيات الصهيونية، التي حاولت جاهدة منع انتشار الكتاب السابق « البعد التوراتي للإرهاب الإسرائيلي » في العالم العربي والعالم كله، مستعينةً بثقلها الإعلامي والسياسي والمادي. في هذا الكتاب حقائق دينية وتاريخية، وبرهان على أن باقي الديانات السماوية براءٌ ممّا ادّعته التوراة على صعيد القِيَم وسِيَر بعض الأنبياء، وبرهان أيضًا على ارتكاز الصهاينة على بطولات ملفّقة وأساطير، ومعارك لم تنشب، وشخصيات ملوك وأنبياء وحكّام لا وجود لها. كتاب قدّم له وزير الإعلام السابق ملحم رياشي؛ نقتطف مما قاله: « قلّب الكاتب بثقة العالم، صفحات قمران، واكتشف فيها نكهةً جديدة هي مدعاة لإعادة نظر تاريخية، وأداة لمشرحة العلم والعلماء من جديد. تناول خلفية الخلْق والألوهة وحضارات الهلال الخصيب، وتناول مواضيعه بخصوبةٍ وموقف له، واضح منها ».
القاضي نبيل عبد الرحمان حياوي
الوقائع الكاملة ليوميات حرب الخليج الثالثة,متابعات,تحقيقات,وثائق
فتح الله ولعلو
خلال ثلث قرن، انتقلت الصين من وضعية بلد نامٍ إلى وضعية اقتصاد منبثق إلى مقام قوة اقتصادية عالمية. يتعلق الأمر بأهم حدث اقتصادي في نهاية القرن العش. . . رين وبداية القرن الواحد والعشرين. هذا الحدث يسائل المغرب، والمغارب وأفريقيا والفضاء الجنوب متوسطي والعالم العربي، لأنه يحمل معه تجاوزاً تاريخياً ثانياً لا يصدر هذه المرة عن الغرب كما حدث في القرن الثامن عشر، بل من الصين البعيدة منّا جغرافياً والحاضرة بقوة في حياتنا اليومية. الجواب على هذا « التجاوز الثاني » يقتضي أن نستوعب التحول الكبير الذي عرفته الصين وأن نستخرج منه الدروس الضرورية.
سمير ابراهيم خليل حسن
على ماذا انقلب المسلمون؟ يقول المؤلف إنه يثرب، في سنة 622 م، قامت فيها حكومة مَدينة لعهد (دستور) كتبه النبي محمّد (ص) بين المؤمنين والمسلمين. وبموت النبي، سنة 632 م، نقض المسلمون العهد وانقلبوا على حكم المؤمنين. ويعرض المؤلف في الكتاب لسنّتين: الكليّة، وهي سنّة الله، والخاصة، ومنها سنّة النب
ي التي كتبها دستوراً للحكومة في يثرب. ويقول أن لا وصيّة لشخص بالاستخلاف فى السلطة، ولو أنّ النبي محمّداً وصّى لمن يخلفه لكان
أوّل مَن نقض ما بلّغه للناس، وأوّل مَن نقض ما سنّه في الدستور.
في الكتاب مفاهيم كثيرة تدفع إلى التأمل في التاريخ وفي الحاضر، وتطرح السؤال التالي: هل ما كتبه النبي هو «كتاب موادعة يهود» كما يقول المسلمون، أم هو دستور للحكم؟
جبران مسعود
هل هي رواية؟ هل هي خواطر؟ مذكّرات؟ لا يهم. « سمّها ما شئت » يقول المؤلّف مخاطباً قارئه، قبل أن يستدرك « هو كتاب عن الناس في أحداث لبنان ». بين دفّتي ذلك الكتاب، تتلاقى مصائرُ كثيرة على هامش الحرب، وتُسرَد حكايات كثيرة عن ناسٍ لفظتهم دوامات العنف التي تفتك بالوطن: ناس جبران مسعود الذين يعانون بخَفر، فيلفّهم « أنين الغضب ».
مؤلف مجهول
يمثل كتاب نبذة العصر في أخبار ملوك بني نصر مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات العلوم الإنسانية على نحو عام حيث يركز كتاب نبذة العصر في أخبار ملوك بني نصر على بعض الموضوعات التاريخية الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية.
Commentaires
Il n'y a pas encore de reviews.