الحقل السياسي المغربي
محمد ضريف
- Guide Des Tailles
Size Guide
Size Chest Waist Hips XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 2XL 44 38 44 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
Size Chest Waist Hips 2XS 32 26 32 XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
Size Chest Waist Hips XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 2XL 44 38 44 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
- Delivery & Return
Delivery
We ship to all 50 states, Washington DC.
All orders are shipped with a UPS tracking number.
Always free shipping for orders over US $200.
During sale periods and promotions the delivery time may be longer than normal.
Return
Elessi will accept exchanges and returns of unworn and unwashed garments within 30 days of the date of purchase (14 days during the sales period), on presentation of the original till receipt at any store where the corresponding collection is available within the country of purchase.
Your return will usually be processed within a week to a week and a half. We’ll send you a Return Notification email to notify you once the return has been completed.
Please allow 1-3 business days for refunds to be received to the original form of payment once the return has been processed.Help
Give us a shout if you have any other questions and/or concerns.
Email: contact@mydomain.com
Phone: +1 (23) 456 789
50,00 Dhs
Basé sur 0 commentaires
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
Seuls les utilisateurs connectés les clients qui ont acheté ce produit peuvent laisser un avis.
Produits Connexes
آدم سميث
يلقى الكتيب الضوء على بعض ما قدمه الفيلسوف الاقتصادي آدم سميث في كتابة الشهير « ثروة الأمم » آدم سميث هو أبو الاقتصاد الحديث ومؤسس الرأسمالية الليبرالية الحديثة وهو أول من تحدث عن حماية الحكومة لرؤوس الأموال والأسواق دون التحكم فيها ، نشر كتابه « ثروة الأمم » لأول مرة عام 1776م أحدث بعدها تغييرا هاما في تاريخ الاقتصاد السياسي.
عزمي بشارة
والكتاب هو محاولة تحليليّة لفهم بنية الثورة التونسيّة، وصيرورتها من خلال يومياتها. وفي سياق هذه المحاولة يقدِّم المؤلف قراءةً نقديّةً معمّقةً لأشكال التسلط التي شهدتها بعض البلدان العربيّة؛ ولا سيّما في طور اندماج فئة رجال الأعمال بمنظومة الجهاز الاستبدادي، وظهور جيل جديد من أبناء المسؤولين العسكريين والأمنيين الذين اتجهوا نحو الاستثمارات، ولجأوا إلى طريقة عيش مُترفة، وإلى الاستهلاك المبتَذَل كسلوك استعراضي. وكان ذلك كله محاولة لتغطية روائح الجرائم المرتكَبَة في أقبية التحقيق والتعذيب بعطور مزيّفة قوامها جيش من المثقفين والكتاب والفنانين وروّاد الصالونات الثقافيّة المكرّسة لهذه الغاية.
يوسف زيدان
كلمة « الثورة » في عنوان هذا الكتاب، مقصودٌ بها اللفظة المعاصرة الجارية على ألسنة الناس ومعانيها المستقرة اليوم في أذهانهم، وليس المفهوم القديم « السلبي » لهذه الكلمة. وقد أردتُ تبيان التحول الدلالي لهذه الكلمة كيلا يقع التناقض الإدراكي
بين المعنى المعاصر والدلالات القديمة لهذه الكلمة.. والثورة عندي؛ لا يدخل في مفهومها حركة استيلاء الضباط الأحرار (جداً) على حكم مصر سنة 1952 وما تلاها من انقلابات عسكرية مماثلة في بقية البلدان العربية والإسلامية، وإنما مرادي هو تلك الحركة الشعبية التي خرجت مؤخراً للميادين بشكل تلقائي، في مصر وتونس وليبيا واليمن. ولا يدخل فيها ما يجري الآن في سوريا، إلا بمقدار ما جرى هناك في الأيام الأولى، وتحديداً في « اللاذقية » بالشمال، وفي « درعا » بالجنوب. أما ما توالى بعد ذلك في أنحاء سوريا، فهو فيما أرى، يخرج عن مفهوم الثورة إلى معانٍ أخرى يمكن تسميتها بأسماء مختلفةٍ، منها: الجهاد المسلَّح، الانتزاع القسري للسلطة، اهتبال الإسلاميين للفرصة السانحة، محاولة إلحاق سوريا بالحالة العراقية المزرية.
ماكس بيكارد
كاد القارئ العربي ، رغم ترجمة أعمال بيكارد إلى معظم لغات العالم ، يجهل تماماً هذا الفيلسوف والكاتب اللاهوتي المهم الذي أُطلق عليه اسم ((ضمير أوروبا)) ، ناهيك عن غياب تام لأي ترجمة لكتبه ودراساته إلى العربية ، وانعدام كلّي لأي بحث ، أو متابعة فكرية أو أدبية لأفكاره التي تشغل مكانة مهمة في اللاهوت المعاصر ، والتي جعلت كلاً من الروائي هيرمان هيسه والشاعر ريلكه من بين أشد المعجبين لكتاباته .
فريدريك لونوار
إن كنّا نميل بحكم الطبيعة أو القَدَر لأن نكون سعداء أو تعساء، فهل يمكن للتفكّر في السعادة أن يُساعدنا على أن نكون أكثر سعادة؟ أنا شخصياً أعتقد ذلك. تُظهِر التجربة، التي تؤكدها الأبحاث العلمية، أننا نتحمّل بعض المسؤولية في أن نكون سعداء (أو في ألا نكون). هكذا تفلت السعادة منّا وتعتمد علينا في الوقت نفسه. نحن لدينا إذاً مَلَكةُ إمكانية زيادة قدرتنا على أن نكون سعداء عبر استخدام عقلنا وإرادتنا (من دون أن يكون النجاح مضموناً). ولأنهم مسكونون بهذه القناعة، فقد ألّف الفلاسفة كُتباً مُكرَّسة لما يمكن أن يقودنا إلى حياة أفضل وأوفر سعادةً مُمكنة. ولكن، أليستِ السعادة هي السبب الأساسيّ لوجود الفلسفة كما يُذكِّر بذلك أبيقور، عندما عرّف الفلسفة بأنها « نشاطٌ يضمن لنا الحياة السعيدة عبر الجدل والمحاكمات العقلية « . إن ذلك البحث عن الحياة « الطيبة » أو « السعيدة » هو ما يُسمَّى الحكمة، ولهذا فإن كلمة « فلسفة » تعني اشتقاقياً « محبة الحكمة ».
أودُ أن اقترح على القارئ رحلة فلسفية ليس لها أي مسارٍ خطيّ تعاقبي، بل إنها ستكون بالأحرى طريقاً غنيةً قدر المستطاع مُدعّمةً بالأسئلة والأمثلة الواقعية، حيث يجد القارئ تحليل علماء النفس وآخِر إسهامات العِلم. وعبر الأسئلة والأمثلة وقواعد الحياة أو التمارين الروحية، ستكون رحلةٌ يسيرُ فيها القارئ بصحبة عمالقة ممن أسهموا في هذا التساؤل الأبديّ وفي ممارسة الحياة السعيدة.
عبد الإله بن عرفة
تتناول هذه الرواية العرفانية السيرة الملحميّة للسلطان عبد الحميد الثاني، أكبر وأعظم الخلفاء العثمانيين حافظ على إرث الإمبراطوريّة المترامية الأطراف بحكمة ودهاء نادرَيْن مدّةَ ثلاث وثلاثين سنة قضاها على رأس الدولة العليّة. وقد عملت القوى الاستعماريّة على تقويض حكمه فتوسّلت لذلك بطرق عدّة ومكائد.
وفي مواجهة تلك المؤامرات وقف السلطان يدعو إلى فكرة الجامعة الإسلاميّة واستعان بكبار العلماء والصلحاء، وانتهجَ سياسةَ الحِياد المطلق بين الأُمَم لِيُقَوِّضَ الأطماعَ الاستعماريّة حينًا من الدَّهر، حتى كان ما كان من عَزله وسَجْنِه إلى أن تُوُفِّيَ رحمةُ الله عليه في سجنه مهمومًا مغمومًا…
يوسف زيدان
بدايةً ، فإن معنى الدين يختلف بطبيعة الحال عن مفاهيم التدَيُّن. فالدينُ أصل إلهيٌّ والتدَيُّن تنوع إنساني، الدين جوهر الاعتقاد والتدين هو نتاج الاجتهاد. و مع أن الأديان كلها، تدعو إلى القيم العليا التي نادت بها الفلسفة (الحق، الخير، الجمال) فإن أنماط التدين أخذت
بناصية الناس إلى نواحٍ متباعدة ومصائر متناقضة، منها ما يوافق الجوهر الإلهي للدين و يتسامى بالإنسان إلى سماوات رحيبة، ومنها ما يسلب هذا الجوهر العلوي معانيه و يسطح غاياته حتى تصير مظهرًا شكلانيًّا، و منها ما يجعل من الدين وسيلة إلى ما هو نقيض له. وفصولُ هذا الكتاب، و إن كانت تستعرض في الأساس خبرات «التدين» عبر خبرات مختلفة ، إلا أنها تسعى من وراء ذلك إلى استكشاف الآثار العميقة، شديدة الأثر، التي قد تأخذنا إليها التجارب التطبيقية لمفهوم «الإيمان» والاتجار به ، فتُدير الرؤوس وتبدد فرص النجاة من الغرق، مثلما تفعل الدوامات والأعاصير و الريح الصرصر العاتية.
محمد المهدي
إن الثورة ليست لحظات أو أيام أو فعل سريع ينتهي، ولكنها منظومة وفعل مستمر، تمر بلحظات انتصار ولحظات انكسار. ولأن ثمة قوى تسعى طول الوقت لإجهاضها أو سرقتها أو الالتفاف عليها، فهذا يستدعي يقظة الثوار والمجتمع طول الوقت، والاحتفاظ باللياقة الثورية والقدرة على الحشد وتوحيد الصف والإصرار على تحقيق أهداف الثورة كاملة.
جبران مسعود
هل هي رواية؟ هل هي خواطر؟ مذكّرات؟ لا يهم. « سمّها ما شئت » يقول المؤلّف مخاطباً قارئه، قبل أن يستدرك « هو كتاب عن الناس في أحداث لبنان ». بين دفّتي ذلك الكتاب، تتلاقى مصائرُ كثيرة على هامش الحرب، وتُسرَد حكايات كثيرة عن ناسٍ لفظتهم دوامات العنف التي تفتك بالوطن: ناس جبران مسعود الذين يعانون بخَفر، فيلفّهم « أنين الغضب ».
عبيد خليفي
أنهار من الدم تسفك كل يوم تحت راية الجهاد ، وجماعات صحوة السيف تحتفي خلف راية العقاب بكل تفجير تسبقه صيحة الشهادة والفزع ونشوة الدم (( الله اكبر )) ، لا شيء يمنعنا من الخروج من وقع الصدمة والذهول نحو وقع الفكر ووالتفكير بعقل مرتبك احيانا ، لنسأل عن الجهاد ودلالاته ورموزه بسيوفه وراياته ، لا شيء يمنعنا من المجازفة باختراق العقل الذي أنتج عنفا أهوق بيقين ديني مطلق ، لا شيء يمنعنا من تجريح العقيدة والممارسة وتشريحهما ، فهي الحروف التي أسالت دماء البشرية منذ بدأ الخلق ولعل الحرف ذاته قد يستطيع أن يجرف جهلا فيوقف قتلا ، فهل كان الدين سمحا ونحن من شوهناه أم كان بطشا ونحن من زيناه ؟ لا يطمح هذا الكتاب الى الاجابة عن كل الاسئلة والاشكاليات الراهنة لهاجس الارهاب الموسوم بالاسلامي ، ولكننا كنا مدفوعين بمحاولة فهم هذه الظاهرة من خلال نصوصها العقائدية وبنيتها التنظيمية ، وحتى لا يكون بحثنا كتابة لتاريخ تلك الجماعات ، جعلنا من مفهوم الجهاد الخيط الناظم لتخطيط العمل وتفكيك الافكار لرصد مساحات التطوير والتنظير والتنظيم في باب تاريخ الافكار .
حسن مصدق
يستعرض الكتاب تحولات مهمة تجري في المنطقة العربية، من خلال الإجابة عن أسئلة تطرح نفسها بقوة على محك التحليل السياسي والاجتماعي والاستراتيجي: من أين هبت رياح ربيع الثورات العربية وإلى أين يتجه عنفوانها الجارف في دول لم يكن المحللون والخبراء منذ أمد قصير يعتبرونها أهلاً للديموقراطية؟ كيف وقعت الثورة؟ ما هي آلياتها وقواها وأشكالها؟ هل يمكن اعتبار هذه الثورات بورجوازية أو شعبية؟ ولماذا غابت عنها قيادة كاريزمية؟ كيف تجاوز الحراك الشعبي ثنائية الأنظمة والمعارضة التقليدية في آن واحد بعد أن أسقط الأولى وتجاوز الثانية بأدبياتها وزعاماتها وأساليب عملها؟
وهل نحن أمام ميلاد « مجتمع مدني » يريد القفز على حائط نخبة سياسية تقليدية لم يعد يثق بها؟ هل ينجح الحراك الشعبي في تجاوز التركة الثقيلة التي خلفتها النظم المستبدة؟ هل نتجه نحو تغيير جذري أو الى تغيير محدود تأمل فيه الثورات أبناءها؟ وهل سيخرج الشباب منها بخفي حنين؟
أحمد كاظم الأكوش
ما هو الأصل التاريخ للخمس… وما معنى الغنيمة؟ هل هي كل فائدة يحصل عليها الإنسان، أم هي مختصة بغنيمة الحرب؟…
هل معنى الغنيمة هو الفائدة التي يحصل عليها الإنسان من دون مشقة وجهد وكسب، ينسجم مع المعنى الذي ذهب إليه الفقهاء، وما هو رأي القرآن الكريم والعترة بذلك؟…
ما هي الأدلة التي ساقها الفقهاء حول وجوب الخمس في أرباح المكاسب، وهل هناك دليل يدل على وجوب الخمس.
ماذا بشأن الروايات التي استدلوا بها، هل هي صحيحة أم ضعيفة… وهل تثبت المطلوب… وإن كانت صحيحة فهل تحمل هذه الروايات على أصل الجعل والتشريع؟…
هل ضبط لنا التاريخ أيضاً مطالبة الأئمة لهذا الخمس من أحد، وهل كان ثابتاً مشرعاً في عصورهم؟…
وإن كان كل هذا موجود أو غير موجود… فماذا بشأن الروايات التي تسمى في كتب الفقه بــ (روايات التحليل)، أي روايات تحليل الخمس للشيعة! وهل هذا التحليل من أئمة الشيعة إلى شيعتهم من الخمس هو تحليل عام مستمر وغير مختص بزمان دون زمان، ولا بإمام دون إمام أم لا؟…
ما هو موقف الفقهاء من هذه الروايات مع أن الفرق شاسع ما بين (الوجوب والإباحة) كحكمين شرعيين!!… وهل هناك فرق بين آراء الفقهاء المتقدمين والمتأخرين… أم أن رأيهم واحد؟…
كل هذه الأسئلة وغيرها يجيب عنها هذا الكتاب.
Commentaires
Il n'y a pas encore de reviews.