الخطاب التاريخي، دراسة لمنهجية ابن خلدون

علي أومليل
- Guide Des Tailles
Size Guide
Size Chest Waist Hips XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 2XL 44 38 44 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
Size Chest Waist Hips 2XS 32 26 32 XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
Size Chest Waist Hips XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 2XL 44 38 44 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
- Delivery & Return
Delivery
We ship to all 50 states, Washington DC.
All orders are shipped with a UPS tracking number.
Always free shipping for orders over US $200.
During sale periods and promotions the delivery time may be longer than normal.
Return
Elessi will accept exchanges and returns of unworn and unwashed garments within 30 days of the date of purchase (14 days during the sales period), on presentation of the original till receipt at any store where the corresponding collection is available within the country of purchase.
Your return will usually be processed within a week to a week and a half. We’ll send you a Return Notification email to notify you once the return has been completed.
Please allow 1-3 business days for refunds to be received to the original form of payment once the return has been processed.Help
Give us a shout if you have any other questions and/or concerns.
Email: contact@mydomain.com
Phone: +1 (23) 456 789
50,00 Dhs
Basé sur 0 commentaires
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
Seuls les utilisateurs connectés les clients qui ont acheté ce produit peuvent laisser un avis.
Produits Connexes
محمود اسماعيل
يعرض الكتاب لعدد من الحركات الثورية والانتفاضات الشعبية التي قام بها الحرفيون والفلاحون ضد نظم ثيوقراطية وإقطاعية عسكرية، سكت « مؤرخو السلطة » عن التأريخ لها، أو تناولو بعضها وفق رؤية « دونية »، فاعتبروها فتناً ومروقاً على « ولي الأمر »، والقائمين بها « رعاعا » و »سوقة » و »سفلة »، كما اتهموا زعماءها بالزندقة والإباحية.
وقد تصدى الباحث لدحض هذه المزاعم، وإثبات الطابع النضالي الثوري لتلك الحركات والمبادئ السامية التي تبنتها. كما علل أسباب قيامها على مدار التاريخ الإسلامي زماناً ومكاناً، مفسراً ذلك بغياب دور الطبقة البرجوازية التي ساندت السلطة ضد قوى المعارضة.
هذا بالإضافة إلى ما تمخض عن تلك الحركات من نتائج إيجابية، كإرغام السلطة على إتباع سياسات إصلاحية، وإيجاد حلول -ولو مؤقتة- للمشكلات الاقتصادية والاجتماعية.
وعرض أخيراً لنجاح بعضها في إقامة كيانات سياسية صغرى طبق زعماؤها مبادئ الإسلام في الشورى والمساواة والعدالة الاجتماعية.
فرمين مايورغا
يركز مايورغا في هذا الكتاب، « على أهم مجموعة مورسكية تواجدت في إشترامادورا، في بلدة هورناتشوس تحديداً خلال القرون: السادس عشر والسابع عشر والثامن عشر، سنعرِّف بالتحولات التي طرأت عليهم ومشاكل تعايشهم مع المسيحيين القدماء من سكان المنطقة، والذين كانوا يشكلون أقلية، حيث أن عدد سكان هورناتشوس في القرون التي تهمنا، بلغ حوالي ألفي نسمة، منهم خمس أو ست عائلات مسيحية تصنف ضمن المسيحيين القدماء، في حين كان الباقون من المسلمين. سنتعمق في التاريخ، حسب ما تجود به الوثائق، لنتعرف على حياة سكان هذه البلدة الإشترامادورية »
ماهر جرار
بين يدي القراء الحوار الأخير مع الدكتور عبد الرحمن منيف الذي أجراه ماهر جرار على دفعات أواخر العام 2003. ينطلق الحوار من العلاقة الحميمة التي ربطت. . . عبد الرحمن منيف بالعراق ليؤرخ لسيرة منيف وذكرياته منذ بداياته في عمان وصولاً إلى الاحتلال الأميركي للعراق. ينطلق من ثلاثية منيف « أرض السواد » لينفتح على رؤى ثاقبة للدكتور منيف في مصائر القضية الفلسطينية دور المثقف العربي اليوم وفعاليات المجتمع الأهلي. ويقارب منيف بمسؤولية، هموم المجتمع العربي، باحثاً عبر قراءة نقدية عميقة عن وسائل لاجتراح أفكار جديدة توصل إلى نوع من التوازن لإيجاد صيغة منفتحة وخضراء قابلة للتبرعم والانفتاح على الآخر. أما القسم الثاني من الكتاب فهو دراسة للدكتور ماهر جرار عن « أرض السواد ».
وجدي نجيب المصري
يأتي هذا الكتاب بعد « البعد التوراتي للإرهاب الإسرائيلي » لوجدي المصري، ليتابع تشريح النصوص التوراتية والنصوص الأقدم التي استُلّت التوراة منها، طارح. . . ًا المزيد من الأسئلة ومقارنًا بين النصوص المتوفرة، ولا سيما مخطوطات قمران التي تعد من أقدم المخطوطات لكن أجزاء منها بقيت مخفية بعناية حتى القرن العشرين، وتضم نصوصًا ظهرت فيما بعد في الكتاب المقدس، وأخرى لم تعتمد في أي من الكتب السماوية الموجودة بين أيدينا. مرة أخرى، يتطرق الكاتب إلى مواضيع معتمٌ عليها عن قصد، ليضيء عليها ويربطها بما يحدث في بلادنا اليوم، مثيرًا موجة من الاستنفار لدى المؤسسات والجمعيات الصهيونية، التي حاولت جاهدة منع انتشار الكتاب السابق « البعد التوراتي للإرهاب الإسرائيلي » في العالم العربي والعالم كله، مستعينةً بثقلها الإعلامي والسياسي والمادي. في هذا الكتاب حقائق دينية وتاريخية، وبرهان على أن باقي الديانات السماوية براءٌ ممّا ادّعته التوراة على صعيد القِيَم وسِيَر بعض الأنبياء، وبرهان أيضًا على ارتكاز الصهاينة على بطولات ملفّقة وأساطير، ومعارك لم تنشب، وشخصيات ملوك وأنبياء وحكّام لا وجود لها. كتاب قدّم له وزير الإعلام السابق ملحم رياشي؛ نقتطف مما قاله: « قلّب الكاتب بثقة العالم، صفحات قمران، واكتشف فيها نكهةً جديدة هي مدعاة لإعادة نظر تاريخية، وأداة لمشرحة العلم والعلماء من جديد. تناول خلفية الخلْق والألوهة وحضارات الهلال الخصيب، وتناول مواضيعه بخصوبةٍ وموقف له، واضح منها ».
علال الفاسي
يعَدّ الزعيم علاّل الفاسي أحد أبرز دُعاة الاستقلال والتحرر في العالم العربي. وقد بَرَز نجمه منذ مطلع الثلاثينات الميلادية حينما تصدّى للاحتلال الفرنسي وقاد الجموع الشعبية للتأكيد على وحدة الشعب المغربي، وتوّج ذلك بتأسيسه كتلة العمل الوطني عام 1934م، التي تُعَدّ النواة الأولى للدفاع عن الوحدة المغربية.
ونتيجةً لحدّة الصراع بين المواجهة الوطنية وسُلطات الاحتلال الفرنسي، أقدمت السلطات الفرنسية في عام 1937م على نفي علّال الفاسي إلى الغابون. وفي عام 1946م ونتيجةً للضغوط الوطنية، أصدرت السلطات الفرنسية عفوًا عنه، ليعود منتصرًا مواصلا مشواره الوطني النضالي في قيادة حزب الاستقلال.
في منفاه كتب علال الفاسي مذكراته وأرسل رسائل إلى والده، وقد ظلّت هذه المذكرات والرسائل حبيسة الأدراج إلى أن تصدّى لها عبدالرحمن بن العربي الحريشي، مدير مؤسسة علال الفاسي سابقًا، فحقّقها وأخرجها إلى الوجود.
في عام 2010م حلّت الذكرى المئوية لميلاد علاّل الفاسي، وهي مناسبة نغتنمها لنشر المذكرات وتكريم جيل عَمِلَ كلَّ جهده لتحقيق مشروع نهضوي وإقامة دولة عصرية. وقد عَمدت دار جداول إلى نشر أكثر من 30 صورة نادرة ضمن المذكرات، أغلبها يُنشر للمرة الأولى.
Rupture de stock
بيير سينغا – سيلفان فينير
الكتاب في الأصل تأليف جماعي كانت قد نشرته دار “فايار” الفرنسية عام 2017، تحت إشراف بيار سينغارافيلو وسيلفان فينير، وشارك فيه مائة باحث من جامعات أوروبية وأمريكية. وترجمه إلى اللغة العربية باحثون من جامعات مغربية وتونسية تحت إشراف محمد حبيدة، أستاذ التاريخ الحديث بجامعة ابن طفيل بالقنيطرة.
ووفق ورقته التقديمية، يندرج هذا الكتاب ضمن الدراسات المهتمة بآليات الترابط والتكامل والاندماج التي حصلت في حقبة زمنية بعينها، والتي كانت لها تأثيرات هائلة على الأزمنة اللاحقة، حيث عوْلَـمت هذا العالم ووحَّدته اقتصاديا وثقافيا. مع الأخذ بعين الاعتبار نسبية هذه العولمة بالقياس إلى الثقافات المحلية التي لم تبال بهذه العولمة أو قاومتها أو حتى تلك التي فرضت نفسها عليها.
ويضيف المصدر: “يبقى القرن التاسع عشر مفصليا في هذا المجال. ففي هذا القرن، بسط الإنسان هيمنته على مجموع العالم بفعل التطور التقني الهائل المرتبط بالثورة الصناعية، واتساع حركة الأشخاص والأفكار والسلع. وفي هذا القرن أيضا دخلَت البشريّةُ العصرَ الحديثَ من بابه الواسع، مع انتشار المستحدثات التقنية والأفكار الداعية إلى الحرية والمساواة المدنية وحقوق الإنسان”.
محمد العربي المساري
يتعرض الكتاب إلى سلسلة تحولات باهرة، جعلت محمد بن يوسف يصبح هو محمد الخامس. والسلطان يتحول إلى ملك. وذلك عبر رحلة مثيرة من المشور (اسم البلاط المغربي)، إلى كورسيكا، فمدغشقر، ومن هناك إلى القمر.
أراد الفرنسيون بـ20 أغسطس/آب1953 إنهاء مرحلة. فإذا بالعملية تصبح تدشينًا لمرحلة جديدة، هي بداية النهاية لنظام الحماية.
لم يحدث ذلك عفويًّا، بل كان ذلك فصلًا في مسلسل، بدأ في 1930.
يتوقف المؤلف بالكاميرا البطيئة عند مواقف ومشاهد ومسارات، طبعت تاريخ المغرب الحديث. وما زالت ذيول تلك الأحداث المثيرة تتفاعل. ومن جرّاء ذلك ما زالت أحداث تلك الفترة تغري بالرجوع إليها، لمساءلتها، وللوقوف عند مقولات مغلوطة، ما تزال تتردد، كالقول بوجود « اتفاقيات إيكس ليبان ». وهو شيء لم يوجد.
وأحيانًا يتم التعرض للفترة بأسلوب « ماذا لو »، للخوض في فرضيات متخيّلة، في حين أن ما حدث ما كان له أن يحدث إلا كما حدث. لأن التاريخ لا تحرّكه النزوات والصدف. بل هو نتاج الشروط الموضوعية التي أفرزته وتصرفات الفاعلين الذين صنعوه.
وفيما بين نفي السلطان والعودة إلى العرش، نبتت في المشهد كائنات، وتحركت وقائع وأشياء، يتناولها المؤلف، مستعملًا كمًّا كبيرًا من المعلومات التي أصبحت الآن في متناول الباحث، بفضل ما تمّ نشره من وثائق وكتب وشهادات، تزودنا بمعطيات دالة، تساعد على الشرح، وأحيانًا على التصحيح.
وفي كثير من الحالات يترك المؤلف تلك المعطيات تتحدث من تلقاء نفسها، فيتمكن القارئ من أن يفهم وأن يضع الأمور في نصابها. وبذلك ندرك جذور بعض الأساطير المؤسسة للمغرب الحديث وهي ذات عمر طويل.
إلى حدٍّ ما يتعرض الكتاب إلى قصة تأسيس مغرب الاستقلال.
في 2009 حلّت مئوية ميلاد محمد الخامس. وبعده حلّت في 2010 مئوية ميلاد علال الفاسي وعبدالخالق الطريس ومحمد بن الحسن الوزاني.
وهي مناسبة جديرة بأن نغتنمها لتكريم جيل كامل برز لتحقيق مشروع نهضوي. جيل ورث مغربًا محتلًّا، فتعبّأ لإقامة دولة عصرية، على أنقاض المغرب المتأخر والممزق الذي سقط في 1912.
فتح الله ولعلو
خلال ثلث قرن، انتقلت الصين من وضعية بلد نامٍ إلى وضعية اقتصاد منبثق إلى مقام قوة اقتصادية عالمية. يتعلق الأمر بأهم حدث اقتصادي في نهاية القرن العش. . . رين وبداية القرن الواحد والعشرين. هذا الحدث يسائل المغرب، والمغارب وأفريقيا والفضاء الجنوب متوسطي والعالم العربي، لأنه يحمل معه تجاوزاً تاريخياً ثانياً لا يصدر هذه المرة عن الغرب كما حدث في القرن الثامن عشر، بل من الصين البعيدة منّا جغرافياً والحاضرة بقوة في حياتنا اليومية. الجواب على هذا « التجاوز الثاني » يقتضي أن نستوعب التحول الكبير الذي عرفته الصين وأن نستخرج منه الدروس الضرورية.
سمير ابراهيم خليل حسن
على ماذا انقلب المسلمون؟ يقول المؤلف إنه يثرب، في سنة 622 م، قامت فيها حكومة مَدينة لعهد (دستور) كتبه النبي محمّد (ص) بين المؤمنين والمسلمين. وبموت النبي، سنة 632 م، نقض المسلمون العهد وانقلبوا على حكم المؤمنين. ويعرض المؤلف في الكتاب لسنّتين: الكليّة، وهي سنّة الله، والخاصة، ومنها سنّة النب
ي التي كتبها دستوراً للحكومة في يثرب. ويقول أن لا وصيّة لشخص بالاستخلاف فى السلطة، ولو أنّ النبي محمّداً وصّى لمن يخلفه لكان
أوّل مَن نقض ما بلّغه للناس، وأوّل مَن نقض ما سنّه في الدستور.
في الكتاب مفاهيم كثيرة تدفع إلى التأمل في التاريخ وفي الحاضر، وتطرح السؤال التالي: هل ما كتبه النبي هو «كتاب موادعة يهود» كما يقول المسلمون، أم هو دستور للحكم؟
Commentaires
Il n'y a pas encore de reviews.