الدولة الإسلامية، الجذور، التوحش، المستقبل

عبد الباري عطوان
- Guide Des Tailles
Size Guide
Size Chest Waist Hips XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 2XL 44 38 44 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
Size Chest Waist Hips 2XS 32 26 32 XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
Size Chest Waist Hips XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 2XL 44 38 44 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
- Delivery & Return
Delivery
We ship to all 50 states, Washington DC.
All orders are shipped with a UPS tracking number.
Always free shipping for orders over US $200.
During sale periods and promotions the delivery time may be longer than normal.
Return
Elessi will accept exchanges and returns of unworn and unwashed garments within 30 days of the date of purchase (14 days during the sales period), on presentation of the original till receipt at any store where the corresponding collection is available within the country of purchase.
Your return will usually be processed within a week to a week and a half. We’ll send you a Return Notification email to notify you once the return has been completed.
Please allow 1-3 business days for refunds to be received to the original form of payment once the return has been processed.Help
Give us a shout if you have any other questions and/or concerns.
Email: contact@mydomain.com
Phone: +1 (23) 456 789
140,00 Dhs
Produits Connexes
بهروز قمري
يتحدّث الكتاب عن المدة التي تلت الثورة الإيرانية عام 1979، فينسج قصّة من روايات الأشخاص التي تتشارك غرفة
المحكومين بالإعدام المزحومة في سجن إيفين السيئ السمعة في طهران.
يروي «أضخم»، بصراحته المذهلة وطرافته المريرة، الرواية التي تأخذ القارئ إلى ما خلف الصراعات السياسية المجرّدة، إلى
تاريخ بديل مفعم بالحياة كتبه الخاسرون.
قصّة مُجدية جدا عن الصداقة الحميمة، والطرافة المؤلمة، والذاكرة المفعمة بالعاطفة.
عباس محود العقاد
امتطى العقاد لهذا الكتاب صهوة فكره، بغية الإحاطة بعظمة بطله، فبطله ذو لونٍ جديد، وعبقريته ذات طابع فريد، والكتاب ليس سرداً لسيرة عمر بن الخطاب، ولا عرضاً لتاريخ عصره، وإنما هو وصف له، ودراسة لأطواره، ودلالة على خصائص عظمته، واستفادة من هذه الخصائص لعلم النفس، وعلم الأخلاق، وحقائق الحياة، لذلك ركز العقاد على ما يفيد هذه الدراسة، سواء لديه أكان من حادث صغير أم عظيم. كما أظهر حرجه عندما حاول أن يجاري من يسمون بالكتّاب المنصفين، الذين يقرنون المدائح بالمعايب، ويمزجون النقائص بالمناقب، ولا يأتون بحسنة إلا نقبوا عن سيئة تمحوها، أو تقلل منها، وكأن سّر حرج العقاد، أنه لم يجد عيباً ولا ما يستحق اللوم في حياة عمر وأطواره، مما جعله يتوقع أن يتهم بالمغالاة والتحيز والإعجاب، إذ كيف يحاسب -هو أو غيره- عمر بن الخطاب، وقد كان عمر يحاسب نفسه بأعنف مما كان يمكن أن يحاسبه غيره؟
محمود اسماعيل
يعرض الكتاب لعدد من الحركات الثورية والانتفاضات الشعبية التي قام بها الحرفيون والفلاحون ضد نظم ثيوقراطية وإقطاعية عسكرية، سكت « مؤرخو السلطة » عن التأريخ لها، أو تناولو بعضها وفق رؤية « دونية »، فاعتبروها فتناً ومروقاً على « ولي الأمر »، والقائمين بها « رعاعا » و »سوقة » و »سفلة »، كما اتهموا زعماءها بالزندقة والإباحية.
وقد تصدى الباحث لدحض هذه المزاعم، وإثبات الطابع النضالي الثوري لتلك الحركات والمبادئ السامية التي تبنتها. كما علل أسباب قيامها على مدار التاريخ الإسلامي زماناً ومكاناً، مفسراً ذلك بغياب دور الطبقة البرجوازية التي ساندت السلطة ضد قوى المعارضة.
هذا بالإضافة إلى ما تمخض عن تلك الحركات من نتائج إيجابية، كإرغام السلطة على إتباع سياسات إصلاحية، وإيجاد حلول -ولو مؤقتة- للمشكلات الاقتصادية والاجتماعية.
وعرض أخيراً لنجاح بعضها في إقامة كيانات سياسية صغرى طبق زعماؤها مبادئ الإسلام في الشورى والمساواة والعدالة الاجتماعية.
فتح الله ولعلو
خلال ثلث قرن، انتقلت الصين من وضعية بلد نامٍ إلى وضعية اقتصاد منبثق إلى مقام قوة اقتصادية عالمية. يتعلق الأمر بأهم حدث اقتصادي في نهاية القرن العش. . . رين وبداية القرن الواحد والعشرين. هذا الحدث يسائل المغرب، والمغارب وأفريقيا والفضاء الجنوب متوسطي والعالم العربي، لأنه يحمل معه تجاوزاً تاريخياً ثانياً لا يصدر هذه المرة عن الغرب كما حدث في القرن الثامن عشر، بل من الصين البعيدة منّا جغرافياً والحاضرة بقوة في حياتنا اليومية. الجواب على هذا « التجاوز الثاني » يقتضي أن نستوعب التحول الكبير الذي عرفته الصين وأن نستخرج منه الدروس الضرورية.
فرانكلين د. لويس
هذا الكتابُ عملٌ موسوعيٌّ نفيسٌ، يقدِّم أرضيّةً علميّةً رصينةً تتناولُ شاعرَ الصّوفيّة الأكبر مولانا جلال الدّين الرّوميّ (604 ـ 672 ه) فضاءً جغرافيًّا وتكوّنًا معرفيًّا على آباءٍ روحيّين كبار، وإنتاجًا أدبيًّا وعِرْفانيًّا قُيّض له أن يُنزَلَ مُنزَلًا عَليًّا في ذواكر أشخاصٍ على امتداد البسيطة، وطريقةً صوفيّةً تهيّأ لها أنصارٌ ومريدون في أصقاع مختلفة من المعمورة، وتأثيرًا قويًّا تخلّل بيئاتٍ ثقافيّةً شرقيّةً وغربيّةً، قديمًا وحديثًا. وفي الجملة، يقدِّم كتابُ «الرّوميّ: ماضيًا وحاضرًا، شرقًا وغربًا» مادّةً معرفيّةً عن الشّاعر الكبير مولانا جلال الدّين الرّوميّ مبنيّةً على التحقيق والكشْف وتقليب النّظر في المصادر وفي الأنظار والأخبار لتخليص الحقيقيّ من الأسطوريّ، والرّاسخ من المتأرجح، من المعلومات والمعارف المتّصلة بهذا المبدِع الكبير وأشياخه وتلاميذه.
ليفي بروفنسال
هذا الكتاب ليس موجها إلي الباحثين والدارسين فقط بل لجميع القراء المهتمين بمعرفة تاريخ المغرب الأقصي وفي هذا الكتاب هدف مزدوج :يزود القراء المهتمين بنظرة شاملة عن التاريخ العربي المغربي ,يجنب الباحث والمهتم البحث عن الكثير من المصادر والمباحث والكتب التي قد يجد صعوبة في الوصول إليها وإذ يقدم هذا الكتاب للقراء والباحثين زبده تاريخ المغرب الأقصى.
Rupture de stock
علي المقري
هي رواية تاريخية تروي قصة مراهقين من دينين مختلفين يلتقيان ويقعان في الحب في اليمن. تبدأ القصة في إحدى القرى عندما تقوم ابنة الإمام بتعليم فتى يهودي القراءة والكتابة بالعربية. وعندما يقرران الهرب الى العاصمة كي يظلا معا، لا يتوقّعان النتائج الطويلة الأمد التي ستنجم عن قرارهما هذا.
فرمين مايورغا
يركز مايورغا في هذا الكتاب، « على أهم مجموعة مورسكية تواجدت في إشترامادورا، في بلدة هورناتشوس تحديداً خلال القرون: السادس عشر والسابع عشر والثامن عشر، سنعرِّف بالتحولات التي طرأت عليهم ومشاكل تعايشهم مع المسيحيين القدماء من سكان المنطقة، والذين كانوا يشكلون أقلية، حيث أن عدد سكان هورناتشوس في القرون التي تهمنا، بلغ حوالي ألفي نسمة، منهم خمس أو ست عائلات مسيحية تصنف ضمن المسيحيين القدماء، في حين كان الباقون من المسلمين. سنتعمق في التاريخ، حسب ما تجود به الوثائق، لنتعرف على حياة سكان هذه البلدة الإشترامادورية »