الصوت والظاهرة
جاك دريدا
- Guide Des Tailles
Size Guide
Size Chest Waist Hips XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 2XL 44 38 44 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
Size Chest Waist Hips 2XS 32 26 32 XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
Size Chest Waist Hips XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 2XL 44 38 44 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
- Delivery & Return
Delivery
We ship to all 50 states, Washington DC.
All orders are shipped with a UPS tracking number.
Always free shipping for orders over US $200.
During sale periods and promotions the delivery time may be longer than normal.
Return
Elessi will accept exchanges and returns of unworn and unwashed garments within 30 days of the date of purchase (14 days during the sales period), on presentation of the original till receipt at any store where the corresponding collection is available within the country of purchase.
Your return will usually be processed within a week to a week and a half. We’ll send you a Return Notification email to notify you once the return has been completed.
Please allow 1-3 business days for refunds to be received to the original form of payment once the return has been processed.Help
Give us a shout if you have any other questions and/or concerns.
Email: contact@mydomain.com
Phone: +1 (23) 456 789
45,00 Dhs
Basé sur 0 commentaires
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
Seuls les utilisateurs connectés les clients qui ont acheté ce produit peuvent laisser un avis.
Produits Connexes
جان فرانسوا دورتيه
أدت الاكتشافات التي حصلت في العقود الأخيرة بصدد أصول البشرية وأنشطتها المادية والرمزية، إلى إغناء معارفنا حول بدايات البشر وظهور ثقافاتهم.
يقدم هذا الكتاب عرضاً لهذه الاكتشافات، فهو يصف في البداية المراحل الكبرى لتاريخ السلالة البشرية، من الهاميات الأولى وحتى الحقبة النيوليتية. وبعد ذلك يعرض مختلف ميادين لدراسات: من الثقافات الحيوانية وحتى أصول الحرب، من تطور الحياة الجنسية حتى تطور اللغة. وأخيراً يقدم نماذج حديثة تسعى إلى التفكير بدينامية التطور، التطور الذي أدّى إلى ظهور نوع حيواني شديد الفرادة، هو نوعنا.
حسن مصدق
يستعرض الكتاب تحولات مهمة تجري في المنطقة العربية، من خلال الإجابة عن أسئلة تطرح نفسها بقوة على محك التحليل السياسي والاجتماعي والاستراتيجي: من أين هبت رياح ربيع الثورات العربية وإلى أين يتجه عنفوانها الجارف في دول لم يكن المحللون والخبراء منذ أمد قصير يعتبرونها أهلاً للديموقراطية؟ كيف وقعت الثورة؟ ما هي آلياتها وقواها وأشكالها؟ هل يمكن اعتبار هذه الثورات بورجوازية أو شعبية؟ ولماذا غابت عنها قيادة كاريزمية؟ كيف تجاوز الحراك الشعبي ثنائية الأنظمة والمعارضة التقليدية في آن واحد بعد أن أسقط الأولى وتجاوز الثانية بأدبياتها وزعاماتها وأساليب عملها؟
وهل نحن أمام ميلاد « مجتمع مدني » يريد القفز على حائط نخبة سياسية تقليدية لم يعد يثق بها؟ هل ينجح الحراك الشعبي في تجاوز التركة الثقيلة التي خلفتها النظم المستبدة؟ هل نتجه نحو تغيير جذري أو الى تغيير محدود تأمل فيه الثورات أبناءها؟ وهل سيخرج الشباب منها بخفي حنين؟
فريديريك غرو
يسير هذا العالم بشكل معوجّ إلى درجة يصبح فيها عصيانه أمراً ملحّاً.
الفلسفة تعني العصيان.
في هذا الكتاب، يدعو فريديريك غرو إلى الديموقراطية النقدية والمقاومة الأخلاقية عبر طرح أسئلة حول جذور الطاعة السياسية: هل هي امتثال اجتماعي أو إذعان اقتصادي أو احترام للسلطات؟
إن الفكر الفلسفي الذي يدفعنا إلى رفض الاستسلام للبديهيات يحثّنا أيضاً على إيجاد معنى للمسؤولية السياسية. وفي الوقت الذي تأتي فيه قرارات الخبراء نتيجةً لإحصاءات جامدة، يصبح العصيان تأكيداً للإنسانية.
مصطفى حجازي
يختار حجازي الإنسان العربي ليقدم عينة درسية تطبيقية لمفهوم الإنسان المهدور. ويرى بهذا الصدد أن علم النفس في الوطن العربي مقصر جدا في تناول كثير من قضايا الإنسان العربي المصيرية والوجودية. وذلك لأسباب عديدة منها أننا مازلنا تابعين « لعلم النفس الغربي الذي نشأ وتطوّر لخدمة احتياجات المجتمع الصناعي في الغرب تحديداً ». وهناك سبب مهم آخر يتمثل في « تعاظم نظام المحظورات الذي ما انف يختار حجازي الإنسان العربي ليقدم عينة درسية تطبيقية لمفهوم الإنسان المهدور. ويرى بهذا الصدد أن علم النفس في الوطن العربي مقصر جدا في تناول كثير من قضايا الإنسان العربي المصيرية والوجودية. وذلك لأسباب عديدة منها أننا مازلنا تابعين « لعلم النفس الغربي الذي نشأ وتطوّر لخدمة احتياجات المجتمع الصناعي في الغرب تحديداً ». وهناك سبب مهم آخر يتمثل في « تعاظم نظام المحظورات الذي ما انفكّ يتفاقم في عالمنا العربي » حيث يحرم على الباحثين الخوض في تفاصيل تعتبر ممنوعة على التفكير الحرّ نظرا لما تشكله من خطورة على فضح النظام السياسي العربي. »، يعود د. مصطفى حجازي بعد سنوات على إصدار كتابه القديم والمشهور « التخلف الاجتماعي: مدخل الى سيكولوجية الإنسان المقهور »، يعود الآن ليواصل مشروعه في تفكيك مفهوم جديد هو الانسان المهدور. وبين الإنسان « المقهور » و »المهدور » ليس هناك فقط جناسٌ لفظي بلاغيّ، بل هناك جناسٌ دلاليّ سيكتشفه القارىء لفصول الكتاب التي بلغت تسعة فصول ومقدمة.
ماكس بيكارد
كاد القارئ العربي ، رغم ترجمة أعمال بيكارد إلى معظم لغات العالم ، يجهل تماماً هذا الفيلسوف والكاتب اللاهوتي المهم الذي أُطلق عليه اسم ((ضمير أوروبا)) ، ناهيك عن غياب تام لأي ترجمة لكتبه ودراساته إلى العربية ، وانعدام كلّي لأي بحث ، أو متابعة فكرية أو أدبية لأفكاره التي تشغل مكانة مهمة في اللاهوت المعاصر ، والتي جعلت كلاً من الروائي هيرمان هيسه والشاعر ريلكه من بين أشد المعجبين لكتاباته .
حسن أوريد
وذلك كله لا يمكن للإسلام أن يكن عدوا للغرب. يريد أن يكسب معه معركة الحفاظ على انسية الانسان، على تحصينه من شطحات المادة، على العمل سوياً من أجل احقاق ألحق ودعوة العدل. وللغرب ما يقدمه للإنسانية، مثلما قدم قبل قرون عدة حينما إرتبط بأنواره. وللإسلام ما يقدمه للجم جموح المادة والشهوة وإغراء الصورة وإستغلال الرأسمالية.
فهمي هويدي
إزاء تعدد مظاهر الفساد التى تنشرها الصحف، وتلوكها الألسن طول الوقت، فقد بت مقتنعا بأنك إذا رفعت الغطاء عن أى مرفق فى الدولة، فسوف تفوح منه على الفور رائحة الفساد، قوية ونفاذة. لا أستثنى من ذلك مرفقا فى قطاعات الإنتاج أو الخدمات. الأمر الذى يثير الكثير من التساؤلات عن مدى جدية الرقابة وفعاليتها. إزاء ذلك، فقد بات مهما للغاية أن يتم التعامل مع الظاهرة بمنتهى الحزم. وقبل ذلك، فقد أصبح ضروريا فتح باب المناقشة حول أسباب تفشى الظاهرة، حتى بلغت ما بلغته من استشراء وخطر. إذا حاولنا الإجابة عن السؤال: لماذا انتشر الفساد فى مصر على ذلك النحو الذى تجاوز الحدود المعقولة؟ وقبل أن أجيب أذكر بأن الشرفاء موجودون ــ لايزالون ـ فى كل قطاع، وأن الفساد ليس مقصورًا علينا، ولكنه موجود فى كل بلاد الدنيا، من اليابان إلى الولايات المتحدة الأمريكية. والفرق بين بلد وآخر يكمن من هذه الزاوية فى أمرين: الأول مدى الفساد، وهل وصل إلى الرءوس الكبيرة أم لا؟ والثانى طريقة التعامل معه، وهل تتم وفقا للقانون، أم تتدخل فى ذلك أسباب أخرى تعطل من حكم القانون؟ وللأسف، فإن العالم الثالث يعج بذلك الفساد الذى طال الكبار الذين هم فوق القانون، حتى أصبحت ممارسات أنظمة الحكم تلقن الناس دروسًا يومية فى الفساد المنظم.
فريدريك لونوار
إن كنّا نميل بحكم الطبيعة أو القَدَر لأن نكون سعداء أو تعساء، فهل يمكن للتفكّر في السعادة أن يُساعدنا على أن نكون أكثر سعادة؟ أنا شخصياً أعتقد ذلك. تُظهِر التجربة، التي تؤكدها الأبحاث العلمية، أننا نتحمّل بعض المسؤولية في أن نكون سعداء (أو في ألا نكون). هكذا تفلت السعادة منّا وتعتمد علينا في الوقت نفسه. نحن لدينا إذاً مَلَكةُ إمكانية زيادة قدرتنا على أن نكون سعداء عبر استخدام عقلنا وإرادتنا (من دون أن يكون النجاح مضموناً). ولأنهم مسكونون بهذه القناعة، فقد ألّف الفلاسفة كُتباً مُكرَّسة لما يمكن أن يقودنا إلى حياة أفضل وأوفر سعادةً مُمكنة. ولكن، أليستِ السعادة هي السبب الأساسيّ لوجود الفلسفة كما يُذكِّر بذلك أبيقور، عندما عرّف الفلسفة بأنها « نشاطٌ يضمن لنا الحياة السعيدة عبر الجدل والمحاكمات العقلية « . إن ذلك البحث عن الحياة « الطيبة » أو « السعيدة » هو ما يُسمَّى الحكمة، ولهذا فإن كلمة « فلسفة » تعني اشتقاقياً « محبة الحكمة ».
أودُ أن اقترح على القارئ رحلة فلسفية ليس لها أي مسارٍ خطيّ تعاقبي، بل إنها ستكون بالأحرى طريقاً غنيةً قدر المستطاع مُدعّمةً بالأسئلة والأمثلة الواقعية، حيث يجد القارئ تحليل علماء النفس وآخِر إسهامات العِلم. وعبر الأسئلة والأمثلة وقواعد الحياة أو التمارين الروحية، ستكون رحلةٌ يسيرُ فيها القارئ بصحبة عمالقة ممن أسهموا في هذا التساؤل الأبديّ وفي ممارسة الحياة السعيدة.
زينب سلبي
تلقي الكاتبة صاحبة الكتاب الأفضل مبيعاً ، زینب سلبي ، نظرة عميقة على ما يحدث ، حين نعالج أشباح ماضينا ونتواصف مع قيمنا المحورية. كيف نحول خوفنا الجمعي والإنقسامات العميقة فيما بيننا إلى تغيير له معنی ؟ تشركنا زینب سلبي ، الكاتبة الملتزمة بالقضايا النسائية والشخصية التلفزيونية في كتابها « الحرية مهمة داخلية » ، بكيفية النظر في عالمنا الداخلي لتغيير عالمنا الخارجي. تبين لسلبي ، وبعد العمل لسنوات كمدير عام وصانع للتغيير ، أن عليها مواجهة أشباح ماضيها أولاً قبل الشروع بمواجهة أشباح العالم . وتشاركنا سلبي لحظات مفصلية من حياتها الخاصة ، ولا تخفي عنا شيئاً كما تشاركنا قصصا مذهلة ومؤثرة واجهتها في أنحاء العالم . نتعلم عبرها أن علينا شفاء التناقضات في قيمنا ، وأعمالنا ، وأهدافنا ، إذا أردنا إحداث تغيير حقيقي. يتعلم القراء مع سلبي خلال رحلتها المثيرة نحو الحرية ، كيف يمكنهم القيام برحلة خلق العالم الذي و يریدونه . تقول سلبي : ستستمر الصراعات في الخارج ما دامت موجودة في داخلنا ، فإن أردنا تغيير العالم ، فعلينا البدء بأنفسنا …… هذا هو الطريق إلى الحرية
إدريان كوبر
منذ قديم الأزل، أي منذ البدايات الأولى لظهور الإنسان العاقل، بدأ الناس يتأملون في طبيعة الكون، والكوكب الذي نعيش عليه، وفي أنفسهم بطبيعة الحال. ما الذي يعنيه كل ذلك؟ لماذا أنا موجود هنا؟ ما هو المغزى الحقيقي لحياتي؟ ما الذي سوف يحدث لي بعد الموت؟ هل سأعود من جديد إلى حياة أخرى على الأرض؟ تعتبر الحلول الموضوعة لهذه الأحاجي الموغلة في القِدَم، كونيةً وخارج أُطُرِ الزمن في الوقت عينه؛ ذلك أنها دائماً ما كانت في متناول أيدي البشر على امتداد الزمن. وقد بدأت تتكشف أمام الفيزياء الكمية الحديثة الآن وبصورة مستقلة تماماً، الطبيعة الحقيقية لهذا الكون الذي نعيش فيه، وهو كونٌ لا متناهٍ ومتعدد الأبعاد، ويعج بالطاقة والوعي؛ وهذا بدوره يؤكد مرة أخرى أنه دائماً ما كانت وما تزال وستبقى هناك حقيقة مطلقة وحيدة؛ وهي حقيقة كونية لا يمكن أن يزعم احتكارَها فردٌ أو عِرْقٌ أو ثقافةٌ أو علمٌ أو دينٌ بعينه.
سيغموند فرويد
في رسالتين إلى إرنست جونز وساندور فيرنزي في سنة 1913 كتب فرويد يقول: « إنني إذ كتب في الوقت الحاضر الطوطم والحرام، يُخالجني شعور بأنه سيكون أهمّ أعمالي وأفضلها وربما آخرها… ومنذ تفسير الأحلام لم أكتب قط شيئاً يمثل هذا الاقتناع وهذا الفرح، ومن ثم أستطيع أن أتنبأ بما سيلقاه هذا البحث من استقبال، عاصفة من الاستنكار… ».
ذلك أن الطوطم والحرام، مثله من بعده مثل مستقبل وهم وموسى والتوحيد، يحتلّ مكانه في مشروع فرويد الكبير لنقد العقل الديني، وهو يرسي، فضلاً عن ذلك، مدماكاً أول في سوسيولوجيا جديدة، مبنية على اللاشعور الفردي والجمعي.
عن هذا الكتاب الذي يُعيد كتابة التاريخ الديني والجنسي للشعوب البدائية قال كلود ليفي – ستروس: « إنه بلا ريب رواية، لكنها رواية أصدق بمعنى من المعاني مما يُمكن أن تكونه الواقعة التاريخية المحضة ».
براين تيرنر
يعالج هذا الكتاب موضوع علم اجتماع فيبر حول الحضارات الغربية والشرقية، وبالتالي يلقي الضوء على بعض الجوانب والقضايا الهامة في نطاق الدراسات الإسلامية وذلك ضمن دراسة تنطوي على ثلاثة عناصر أساسية: الأولى تلخيص ما كتبه فيبر فعلاً عن الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم والمجتمع الإسلامي وربط تعليقاته غير المكتملة في هذا الصدد باهتمامه الأوسع بالدين في الأبنية الاجتماعية المختلفة وكان ماكس فيبر قد اشتهر بدراسته عن البروتستانتية ونشأة الرأسمالية الأوروبية والتي عولجت خطأ باعتبارها دراسة تدّعي بأن الكالفينية قد تسببت في وجود الرأسمالية وغالباً ما كان يُنْظر إلى دراسات فيبر باعتبارها رداً على أفكار كارل ماركس أو الماركسية على الأقل. ولكن التصور الذي تطرحه هذه الدراسة يسير تقريباً على عكس هذين الموقفين حيث سعى تيرنر هنا إلى توضيح أن الطبيعة الوراثية للمؤسسات الإسلامية السياسية هي التي أعاقت في رأي فيبر ظهور المقدمات الضرورية للرأسمالية وبالأخص القانون العقلاني وسوق العمالة الحر والمدن المستقلة والاقتصاد النقدي والطبقة البورجوازية.
Commentaires
Il n'y a pas encore de reviews.