عودة البحار
جورج أمادو
يحلّ القبطان فاسكو في القرية بحكاياته المشوّقة والمثيرة عن مغامراته البحرية وعشيقاته. يجد عجائز القرية في حكاياته ملاذهم من الرتابة التي يعيشونها. قرية بحرية صغيرة يمضون فيها يومياتهم ببطء. في الصيف، يجدون فرصتهم للإمعان في حياة الشباب من السيّاح. لكن الصيف سرعان ما يمضي تاركاً لهم الزاد شيئاً من الحكايات.
أخيراً ترسو في القرية سفينة مات قبطانها ومعها تفتح بوابات التساؤل.
روايةٌ تمضي في يوميات الحياة بتفاصيلها التي يختلط فيها الحلم بالواقع في محاولة من أمادو للبحث عن الحقيقة «المرمية في قعر بئر».
- Guide Des Tailles
Size Guide
Size Chest Waist Hips XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 2XL 44 38 44 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
Size Chest Waist Hips 2XS 32 26 32 XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
Size Chest Waist Hips XS 34 28 34 S 36 30 36 M 38 32 38 L 40 34 40 XL 42 36 42 2XL 44 38 44 All measurements are in INCHES
and may vary a half inch in either direction.
- Delivery & Return
Delivery
We ship to all 50 states, Washington DC.
All orders are shipped with a UPS tracking number.
Always free shipping for orders over US $200.
During sale periods and promotions the delivery time may be longer than normal.
Return
Elessi will accept exchanges and returns of unworn and unwashed garments within 30 days of the date of purchase (14 days during the sales period), on presentation of the original till receipt at any store where the corresponding collection is available within the country of purchase.
Your return will usually be processed within a week to a week and a half. We’ll send you a Return Notification email to notify you once the return has been completed.
Please allow 1-3 business days for refunds to be received to the original form of payment once the return has been processed.Help
Give us a shout if you have any other questions and/or concerns.
Email: contact@mydomain.com
Phone: +1 (23) 456 789
45,00 Dhs
Produits Connexes
أوشو
نه كتاب يضم بين دفتيه أحاديث المتصوف المتنور « أوشو » لتلامذته ومريديه، ويعتبر تتمة لكتابه الآخر « تأملات الصباح ». إنها أحاديث أشبه بأفكار تأملية ينهي الإنسان بها نهاره.
قيل إن الإنسان، يأوي إلى فراشه، مثقلاً بهموم يوم مضى، أو بآمال يوم سيأتي، لذا فأفكار لحظة النوم، هي ذاتها التي تشغله عند صباح اليوم التالي. من هنا، نرى كثيرين منا، يأوون إلى فراشهم وعقولهم منشغلة بما حصل معهم في اليوم السابق، لربما في أحداث دراما شاهدوها على التلفاز، أو بما جوبهوا به من مشاكل في عملهم أو علاقاتهم مع الآخرين. وإذا كان كتاب « تأملات الصباح »، يحتوي على ما يعين المرء لاستقبال يوم جديد بحيوية ومرح وحماس وبرغبة في مشاركة الآخرين نشاطاتهم وتفاؤلهم، فإن هذا الكتاب « تأملات قبل النوم يحتوي مقتطفات أختيرت بعناية فائقة وبتسلسلية منطقية حتى تمنحها نوماً عميقاً هادئاً وقدرة على الاسترخاء الجسدي والاستراحة الوجدانية.
منى سلامة
لم يكَد ينجو من الموت بأعجوبةٍ .. حتى تراءت له بوضوحٍ ألغازُ هذا العالمِ العجيبِ الذي حُبس بين جدرانه، أين المفر وكلُ خطوةٍ يخطوها تغوصُ به في أعماق الخطر أكثر، وتُلزمه بقوانين يشُقُّ عليه احتمالها ؟!
استهلََّّ رحلةَ البحثِ عن هويتهِ المفقودةِ بصحبةِ تلك الثائرةِ العنيدةِ متقلبةِ المزاج، التي استودع فيها ثقته مضطرًا، يعرفُ جيدًا أن الوصولَ إلى الحقيقةِ سيدفعهُ إلى كشفِ الأسرار المُخبأة في جُعبة ماضيه، لكن عليه أن يتوخى الحذرَ، وألا يدعَ أحدًا يعرفُ أنه يملكُ في رأسِه أكثر من عين واحدة.
محسن الموسوي
« ماذا لو بقي محمد توفيق حياً؟ ما الذي سيقوله الآن وكتاب « تفسير الأحلام » لابن سيرين هو الأكثر رواجاً في أنحاء المعمورة من بلاد العرب؟ هو الكتاب الو. . . حيد الذي رافق العائلة العراقية عند الحصار واستمر أثناء الاحتلال وازداد قيمةً. تقول أمي عن جارتها أم جعفر: – شأن العراقيات، تستيقظ كل صباح لتقرأ في كتاب « تفسير الأحلام » ما مرّ بها ليلاً. ضحكتُ في سري: من ثمرات الاحتلال بعد الحصار أن يصبح « تفسير الأحلام » الكتاب المرجع. هو وحده الذي لا يُباع. لم يذكر والدي من قبل أنّ « تفسير الأحلام » كان بهذا الشيوع. تُباع الأغراض وتُصادر الموجودات، وتُفرّغ البيوت وكتاب ابن سيرين صامد ». * * * رواية « سُلاف بغداد » هي الرواية الخامسة لمحسن الموسوي. ثمة بطل في الرواية هو حانة « سُلاف » بتاريخها وحضورها الغريب في حياة بغداد وتطلعاتها ومأساتها: الأسماء والمسميات تحيل على « سُلاف » ومنه ينبعث الفعل وإليه كأنه قلب غامض لمخلوق غريب. هنا يجري الاشتباك بين الفعلي والمتخيَّل، الواقعي والغريب والمريب، إذ يهتزّ التاريخ كتضاريس المكان في احتضار يُثير عن بُعد احتمالات أمل قادم تنيره من الذاكرة لحظات حبٍّ طافحة بالشوق والحنين.
دعاء عبد الرحمان
رَفعتْ نظرَاتِها إليه بفخر يتناوب على ابتسامتها مع الخجل كلما حدثها هكذا، وكأنها كل ما يملك، لايحيد عنها بنظراته، وكأنما هي من علَّمته النظر!، كما علَّمته كيف يحتمي بدفء لقاءاتهما المتكررة من الغربة التي تضرب بصقيعها أرجاءه، ولأجل ذلك تحمَّل في بُعدها وَصبًا ولقي ما لقي من الفراق نصبًا، لم تخشَ عليه من السِحر وكأنما تغار على سِحرها أن يكون إلا الأعلى!
عمرو عبد الحميد
هل جرّبت أن تتعامل بعملة مختلفة عن العملات الورقية .. ليست معدنية وليست ذهبية …الثروة هنا من نوع آخر … لن تدفع مالاً لتأخذ ..بل ستدفع من ذكائك ..ستدفع من وحدات عقلك… ولكن انتبه فـ للثروة حدود …فهنا المفلس لا يعامل باحتقار أو يُهان كما يحدث في عالمك .. بل يتعرض للموت .. احذر .. فأنت .. في أرض زيكولا
ويليام هوب هودسون
منذ ذلك الحين، وبعد أن ماتت ميرداث، حبيبتي، كم عانيتُ من الآلام بعد أن تركتني وحيدًا في هذا العالم. عانيتُ كثيرًا من آلام فراقها والاشتياق إليها، فلا كلمات تُقال بعد الذي عانيتُه. امتلكتُ الدنيا بأسرها حين أحببتُها ورافقتُها، بل أزيد من الشعر بيتًا أن الحبَّ كان سببًا حقيقيًا في معرفة معاني السعادة، والسرور، ومتعة الحياة أيضًا. ورغم ذلك، إن الحبَّ ذاته هو مَن جعلني أتذوقُ معاني العُزلة، والوِحدة، والتتعاسة أحيانًا كثيرةً. أمره عجيب ذلك الحب! ولكن، أَنَّى لي أن أعود إلى قلمي ثانيةً! في الآونة الأخيرة، نما لي أملًا عجيبًا مدهشًا أنني استيقظتُ أثناء نومي في الليل لأرى مستقبل هذا العالم، فرأيتُ أشياء عجيبة وعجائب غريبة. كان ذلك مصدرًا آخرًا لاستعادة معنى السرور في الحياة. وفيما يتعلق بذلك؛ اكتشفتُ وعدَ المستقبل، كما تفقَّدتُ – في أحلامي – تلك الأماكن التي كانت في رحم الزمن. كنا نجتمعُ سويًّا، ونفترق، ثم نجتمعُ مرةً ثانيةً سويًّا من أجل تحطيم تلك الآلام كما لو أننا نقطِّعها إربًا. ثم نجتمعُ ثانيةً بعد مرور سنين عجيبة وغريبة، ونحن في أتمِّ السعادة والسرور.
عبد الله باخشوين
في رواية « سلطان سلطانة » يتخلى باخشوين عن الأجواء الكافكية التي لبست نصوصه المبكرة، وينزح نحو البسيط واليومي المعاش، تعيش معك شخوص النص ببساطة السقف الطيني وبعفوية المركاز والدكة، وكل مفردات الحياة القديمة في الطائف العتيق والجميل، وكل المخاتلات اليومية للشباب الذين ولدوا في الزمن الجميل، مشاكساتهم، لغتهم، نمط تفكيرهم وحتى هواجسهم الليلية المبهمة.
عبد الله باخشوين يكتب من نهر عميق وحار ومتدفق هنا، يغور فيه طويلاً تى يقبض على الروح التي يخلق بها النص.
النص هنا يرتكز على ذاكرة الحارة الأولى بكل ما تمثله من علائق مجتمعية راكزة، ويتحدث عن الكثرة والقلة في جمال المرأة في الجزيرة العربية والمرأة « الشنقلاوية » بكثير من الفلسفة العميقة التي تتحدث عن الجمال بوصفه قيمة أساسية لفهم الحب والحياة وكل القيم الأخرى.
حنان لاشين
إن كُنت تتابع معنا سلسلة مملكة البلاغة ووصلت للجزء الثالث فحتمًا أنت مُحارب، أكاد أنظر إلى عينيك وأنت تقرأ كلماتي، أرى الشّغف والشوق إلى مغامرة جديدة يطلّ منهما، فمرحبًا بك. ما زالت مملكة البلاغة تستدعي المحاربين للدفاع عن الكتب، وعن القيم، وعن طُهر الكلمات التي دوّنت بين دفّتي تلك الكتب، والمحاربون يتهيئون هنا وهناك، وفي لحظة فارقة، وفجأة، سيظهر لك الرّمز كما ظهر لغيرك،
وستدور الكُتب حولك في الهواء، وسترى صورتك في كتاب خلت صفحاته من الكلمات، سيقشعرّ بدنك، وستتسارع دقّات قلبك، وستركض نحو أبيك أو جدّك وأنت تحمل الكتاب الذي قام باختيارك، أنت بالذّات، وسيزورك صقر مهيب يخفق بجناحيه ليحملك إلى هناك، ستفاجأ أنّه يُحدّثك بلغة البشر، فلا تقلق عندما يصعد فوق رأسك، ولا تجزع عندما يغطي عينيك بريش جناحيه، فقد حان الوقت، وسترحل إلى « مملكة البلاغة »، حيث الضباب يلف كلّ شيء هناك، ستشعر دائمًا بالبرودة، الطيور هناك يغطيها ريشٌ غريب الشكل واللون، ستجدها أكبر حجمًا مما هي عليه هنا، الأشخاص غريبو الأطوار والهيئة والملابس، وكأنّ كلَّ مجموعةٍ منهم أتت من حقبة زمنية مختلفة، وهناك من جمعهم فجأة من أزمنتهم أو استدعاهم لمهمة ما، كما ستنتقل أنت إلى هناك، فهل أنت مستعد؟ أطلق لخيالك العنان، وحلّق معنا في رحاب تلك المملكة العجيبة، ودعني أكشف لك أسرارًا أخرى عن عوالمها التي تضجّ بالمغامرات، ولكن قبل أن نبدأ، دعني أُحذِّرك، عندما تقتني كتابًا عتيقًا أوراقه مصفرّة وباهتة، لا تُردد الطلاسم المنقوشة بالحبر الأحمر على هوامشه أبدًا، وخاصّة إن كُنت وحدك!
نورا حسين
بعض الأبواب ما كان لها أن تفتح … بعض الأسرار ما كان لها أن تكشف، ولكنه الفضول البشرى الذى قد يدفعك لنبش قبور الماضى فتقع فريسة فى شباك المجهول ولن تستطع الإفلات منها إلَّا بالموت!
أحمد خالد مصطفى
إن لديك عادة بشرية سخيفة .. تحب أن تقرأ تلك السطور القليلة خلف كل رواية .. ثم تقرر لو كنت ستأخذها معك أو تتركها على الرف .. أنا لا تهمني رغباتك البشرية هذه ولا يهمني لو أخذت الرواية أو تركتها .. لكن طالما أنت هنا .. فمن واجبي أن أنقل لك رسالة هامة .. تذكر دائما أيها البشري .. إن أنتيخريستوس ليس هو ربك .. مهما رأيته يميت أناساً ثم يحييهم .. حتى وإن رأيته يشير إلى السماء فتمطر .. ويشير إلى الأرض فتنبت .. تذكر دائماً .. إن أنتيخريستوس .. ليس هو ربك.
أحمد المديني
“خبَرتُ هذه القصةَ منذ سبعينات فاتت، في زمن الجمر المغربي. رواها لي بطلُها علي بن زروال نُتَفاً، ونسيتُها، لأعود إلى جمعها جمعَ الأشلاء، لتستوي سرداً هو حاضرُ ماضٍ ما زال جاثماً، ولألبس جلدَ بطلها، وتسكنُني روحُه، فأكون هو، وهو حتماً ليس أنا” (الكاتب).
وبما أنه لا رواية إلّا وهي انتقالٌ في الكائن والمكان والزمن، وبحثٌ عن مصير أفضل غالباً مستحيل، كذلك مسارُ بن زروال، غادر وطنه المغرب في فترة محتقنة إلى الجزائر، ليعيش، مع رفاقٍ وأضدادٍ، حاملاً غربةً ستصير غربتين، بين حياتين، وسيشبك تاريخين، يصطليان في لهيب جيل كان همُّه أن يعيش، وينعم بالحرية والكرامة، وفسحة الأمل.
في رواية الهجرةهذه، الوجوه تتعدّد، والحكايات تُسرَد وتتناسل، والأحداث كثيفة وتتكاتف، والخطابات غضب وولَهٌ وشجن، ومُقام ورحلة بن زروال تتشعّب إلى مسارات، وبجواره تتمدد مِروحةُ شخصيات. كم هي واقعية، حقيقية، وأخرى من وحي الخيال.
بعد “ممر الصفصاف” يغامر أحمد المديني، في هذه الرواية المشوّقة، خارج الحدود، في أفق مغاربي وعربي فسيح هو التاريخ والوجدان المشترك لشعبين؛ أيها القارئ اللبيب، أراهن أنك سترى وتسمع وتحيا العجيب في قصة هذا الغريب، ووعدَ الحق، كلا، لن تخيب.
عمرو عبد الحميد
ماذا لو وجدت نفسك بأرضٍ أقصى ما يمكنك بلوغه بها هو خمسون عامًا .. ليست هذه القاعدة الوحيدة فحسب، بل هناك ما هو أكثر من ذلك ..